الرئيسية
الجودة لغةً ( أجاد ) أي أحسن & ( الإتقان ) & ( التفوق والإبداع ) & الاهتمام بالكيف والنوع لا بالكم
الجودة = الإتقان أداء التكليف بدقة تامة في أقل وقت وبأقل جهـــد وأقل تكاليف ومن أول مرة وفي كل مرة
الجودة الشاملة في التعليم تتضمن :
* الشمولية :
الجودة في التعليم لم تعد قاصرة على تحسين المنتج التعليمي فقط ، وإنما تعني تحسين مختلف عناصر المنظومة التعليمية بما في ذلك المعلم والطالب وولي الأمر والمدير والأهداف والمناهج وطرق تدريسها والأنشطة المصاحبة والوسائل التعليمية وأساليب التقويم والمناخ المدرسي وبقيـــــة العناصر الأخرى ووتتضمن تحقيق الجودة في جميع المواقف سواء ما يحدث منها داخل الفصل أو خارجه وفي جميع الأنشطة الصفية واللاصفية .
* التحسين المستمر :
فالجودة التعليمية عملية مستمرة لا تتوقف عند حد معين حتى وإن وصلت الجودة إلى نسبة 100 % فهناك دائمًا طرق جديدة للأداء التعليمي ومعايير متطورة للتقييم ، وهـــــــــي مستمرة لأنها تبدأ منذ بداية اليوم الدراسي وحتى نهايته وعلى مدار العام الدراسي وعلى مدار حياة المتعلم والمعلم .
* الحافزية الداخلية :
بمعنى أن تكون هناك رغبة داخلية وقناعة ذاتية ودافع قوي من جانب العاملين في المؤسسة التعليمية لإحداث
التطوير والتحسين في مختلف الجوانب ، فالتغيير يجب أن ينبع من داخل المدرسة أو المؤسسة التعليميــــــــــة
ولا يُفرض عليها ، يدخل في ذلك أيضًا ذاتية الرقابة .
* التلقائية :
بمعنى أن يصبح سلوك الجودة سلوكًا تلقائيًا لدى جميع المعلمين والطلاب وجميع العاملين في المدرسة أو المؤسسة التعليمية دون الحاجة إلى رقيب ، وأن يصبح سلوك الجودة عادة ملازمة للجميع في الالتزام والدقة في جميع الأعمال صغيرها وكبيرها والحفاظ على الوقت وعلى البيئة
المدرسية وغير ذلك مما يعزز سلوك الجودة .
* المسئولية الجماعية :
بمعنى مسئولية كل فرد في المدرسة عن عمليات التحسين والتجويد كل في موقعه بما في ذلك أولياء الأمور وأعضاء المجتمع المحلي .
* الأخطاء الصفرية :
بمعنى تأدية العمل بدون أخطاء ومنع المشكلات قبل وقوعها وأداء العمل الصحيح بالشكل الصحيح من أول مرة .
* التدريب المستمر :
والبحث المتواصل من جانب المعلمين ورجال الإدارة بهدف تطوير مهاراتهم الفنية ومتابعة الجديد في مجال تخصصهم .
* الاستفادة من التكنولوجيا المتطورة :
وتوظيفها لصالح العملية التعليمية ، بما في ذلك الاعتماد على الإحصاءات والبيانات الدقيقة .وحيث إن ( الإدارة ) هي المسئولـــــة عن التخطيط وصياغة السياسات والبرامج وترجمة الأهداف إلـــى واقع ملموس تنعكس آثاره على حياة المؤسســــــــة التعليمية والمجتمع بصفة عامة ؛ فقد ظهر نوع مــــن الارتباط الوثيق بين إدارة التعليم والجودة الشاملة
فيما يسمى بــ ( إدارة الجودة الشاملــــــــــــــــــــــــة ) وهي أداة ووسيلة تحقيق الجودة الشاملة .
فما هو مفهوم إدارة الجودة الشاملة في التعليم؟
هي نموذج إداري شامل ومتطور يعتمد على ترسيخ ثقافة التميز في الأداء والتحسين المستمر لدى جميع العامليــن
في المؤسسة التعليميــــــــــــة ، والتوظيف الأنسب للموارد المتاحة بهدف الحصول على مخرجات تعليميــــــة مبدعة
وذات قدرة عالية على الإنتاج ، فإدارة الجودة الشاملــــــة عبارة عن ثقافـــــــــــــة جديدة يجب أن تتبناها المؤسسات
التعليمية ، ويتطلب ذلك إحداث تغيير ثقافي في بنيـــــــــة التنظيم الاجتماعي للمؤسسة التعليمية .
الجودة = الإتقان أداء التكليف بدقة تامة في أقل وقت وبأقل جهـــد وأقل تكاليف ومن أول مرة وفي كل مرة
الجودة الشاملة في التعليم تتضمن :
* الشمولية :
الجودة في التعليم لم تعد قاصرة على تحسين المنتج التعليمي فقط ، وإنما تعني تحسين مختلف عناصر المنظومة التعليمية بما في ذلك المعلم والطالب وولي الأمر والمدير والأهداف والمناهج وطرق تدريسها والأنشطة المصاحبة والوسائل التعليمية وأساليب التقويم والمناخ المدرسي وبقيـــــة العناصر الأخرى ووتتضمن تحقيق الجودة في جميع المواقف سواء ما يحدث منها داخل الفصل أو خارجه وفي جميع الأنشطة الصفية واللاصفية .
* التحسين المستمر :
فالجودة التعليمية عملية مستمرة لا تتوقف عند حد معين حتى وإن وصلت الجودة إلى نسبة 100 % فهناك دائمًا طرق جديدة للأداء التعليمي ومعايير متطورة للتقييم ، وهـــــــــي مستمرة لأنها تبدأ منذ بداية اليوم الدراسي وحتى نهايته وعلى مدار العام الدراسي وعلى مدار حياة المتعلم والمعلم .
* الحافزية الداخلية :
بمعنى أن تكون هناك رغبة داخلية وقناعة ذاتية ودافع قوي من جانب العاملين في المؤسسة التعليمية لإحداث
التطوير والتحسين في مختلف الجوانب ، فالتغيير يجب أن ينبع من داخل المدرسة أو المؤسسة التعليميــــــــــة
ولا يُفرض عليها ، يدخل في ذلك أيضًا ذاتية الرقابة .
* التلقائية :
بمعنى أن يصبح سلوك الجودة سلوكًا تلقائيًا لدى جميع المعلمين والطلاب وجميع العاملين في المدرسة أو المؤسسة التعليمية دون الحاجة إلى رقيب ، وأن يصبح سلوك الجودة عادة ملازمة للجميع في الالتزام والدقة في جميع الأعمال صغيرها وكبيرها والحفاظ على الوقت وعلى البيئة
المدرسية وغير ذلك مما يعزز سلوك الجودة .
* المسئولية الجماعية :
بمعنى مسئولية كل فرد في المدرسة عن عمليات التحسين والتجويد كل في موقعه بما في ذلك أولياء الأمور وأعضاء المجتمع المحلي .
* الأخطاء الصفرية :
بمعنى تأدية العمل بدون أخطاء ومنع المشكلات قبل وقوعها وأداء العمل الصحيح بالشكل الصحيح من أول مرة .
* التدريب المستمر :
والبحث المتواصل من جانب المعلمين ورجال الإدارة بهدف تطوير مهاراتهم الفنية ومتابعة الجديد في مجال تخصصهم .
* الاستفادة من التكنولوجيا المتطورة :
وتوظيفها لصالح العملية التعليمية ، بما في ذلك الاعتماد على الإحصاءات والبيانات الدقيقة .وحيث إن ( الإدارة ) هي المسئولـــــة عن التخطيط وصياغة السياسات والبرامج وترجمة الأهداف إلـــى واقع ملموس تنعكس آثاره على حياة المؤسســــــــة التعليمية والمجتمع بصفة عامة ؛ فقد ظهر نوع مــــن الارتباط الوثيق بين إدارة التعليم والجودة الشاملة
فيما يسمى بــ ( إدارة الجودة الشاملــــــــــــــــــــــــة ) وهي أداة ووسيلة تحقيق الجودة الشاملة .
فما هو مفهوم إدارة الجودة الشاملة في التعليم؟
هي نموذج إداري شامل ومتطور يعتمد على ترسيخ ثقافة التميز في الأداء والتحسين المستمر لدى جميع العامليــن
في المؤسسة التعليميــــــــــــة ، والتوظيف الأنسب للموارد المتاحة بهدف الحصول على مخرجات تعليميــــــة مبدعة
وذات قدرة عالية على الإنتاج ، فإدارة الجودة الشاملــــــة عبارة عن ثقافـــــــــــــة جديدة يجب أن تتبناها المؤسسات
التعليمية ، ويتطلب ذلك إحداث تغيير ثقافي في بنيـــــــــة التنظيم الاجتماعي للمؤسسة التعليمية .
» نتيجة الصف الرابع نصف العام 2013 / 2014
» نتيجة الصف الثانى نصف العام 2013 / 2014
» نتيجة الصف الثالث نصف العام 2013 / 2014
» نتيجة الصف الثالث نصف العام 2013 / 2014
» أوائل المدرسة نصف العام 2013 / 2014
» نتيجة امتحان الصف الثالث آخر العام 2012/ 2013
» نتيجة امتحان آخر العام 2012/2013للصف الرابع
» نتيجة امتحان الصف الخامس آخر العام 2012/ 2013